الجمعة، 22 يونيو 2018

وتشيب ناصيتي في الغياب

وتشيب ناصيتي في الغياب
كأني من فتور الشوق احترق
ولا زلت
أعبث بذاكرتي،،
أشاكس ملئ الحنين رغبة
وأستعيد مدن انهزاماتي،،

أوتوه برجفة القلم؟
وغياهب شقوتي بذكرك تتمرد
تسقيني كأس اللقاء
تباغتني كلما عاهد البوح جرار بؤسي وتكسرها
تستبيح قتل اللقاء
وأنا المبتلي!
لتأتي!

ق/ حسن احمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق