وتشيب ناصيتي في الغياب
كأني من فتور الشوق احترق
ولا زلت
أعبث بذاكرتي،،
أشاكس ملئ الحنين رغبة
وأستعيد مدن انهزاماتي،،
أوتوه برجفة القلم؟
وغياهب شقوتي بذكرك تتمرد
تسقيني كأس اللقاء
تباغتني كلما عاهد البوح جرار بؤسي وتكسرها
تستبيح قتل اللقاء
وأنا المبتلي!
لتأتي!
ق/ حسن احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق