ظلال السماء"
للضياع فوهة كفوهة البندقية
حين تنطلق رصاصتها لايمكنها العودة
والأشتياق ك معطف شتوي تدثر خلف أزراره
مسافات يسكنها الحنين
والعناوين المغلقة لبقايا وطن
يسكن الرحيل مفاصله
وحكاية الجدات كطيور
أثرت الهجرة قبل موسمها
ولم يبق إلا مدن تسكن الذاكرة
ويطوف في أزقتها الخيال
وطريق السماء مغلقة بالظلال
والعابرين الى ضفة الوقت أضاعو
بوصلة الصبر
حين أنهمر الرحيل ك المطر..
وبقيت قلوبهم معلقة بلا عناوين
يرسلونها بصمت ك الطير مع الريح
تطوف هناك كسيرة
بين ظل الترحال و حقائب السفر...
#Adnan_Humaydi
مساؤكم كل الأخير اصدقائي سهرة جميلة اتمناها لكم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق