،،قتيل الهواء،،
#بيكرالوجيه
مددت يدي الى حبي العليل
فوجدته بين الحنايا قتيل
لم يكن نائم بين اغصان الهواء
بل كان مارا كأي عابر سبيل
مرميا في صحراء الجروح
مقتول بالخيانه ذو القلب الجميل
رحمة الله تغشىء جثمان وفائه
فقدعاش الألم منذو وقت طويل
قد كان يخطب في الحب صادق
بل كان في الغرام شيخ جليل
لكن هذا هو قدر من كان نقيا
لا يلقى من الفرح والحب الا القليل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق