الاثنين، 18 يونيو 2018

لا تبحثوا عني

لا تبحثوا عني!! فعنواني تحت شرفة دارها
أما علمتم أنها كعبة عشقي وأنا من زوارها

بقلمي
د.دارا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق